روح الرستاق
روح الرستاق
روح الرستاق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تم الأختراق من قبل صدام الهكر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
Al Shamel For New Technology نظام الأمن والسلامة للحجز والإستقسار: 94006330

 

  [you] إقرأ معي ، قصة ( العَرْبانه ) من تأليفي ، انتظرك .!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المرتاح




عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 02/11/2011

 [you] إقرأ معي ، قصة ( العَرْبانه ) من تأليفي ، انتظرك .! Empty
مُساهمةموضوع: [you] إقرأ معي ، قصة ( العَرْبانه ) من تأليفي ، انتظرك .!    [you] إقرأ معي ، قصة ( العَرْبانه ) من تأليفي ، انتظرك .! I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 02, 2011 3:05 pm

السلام عليكم .. اشكر من داعني إلى هنا ..
ثم .. ونظراً لعدم وجود قسم خاص للقص .. فإني وجدتني اكتب لكم في هذا القسم .. واللع اعلم إن كان هو .. وأتمنى تفاعلكم .. فهي من تأليفي وبقلمي ..!!!

الجزء الاول ...
قصة ( العَرْبانه )



دفعت بعربتي، وأخذتُ أجرّها، وأجرجرها، كأني أُجرجر وراءها خيبة عُمر امتدّت إليه أُمنيات ضحلة ، أُمنيات لا تَتحسّن بل تزداد سُوءً بعد سُوء.. أتردد على سُوق المدينة ، أحمل أكياس وأشياء أخرى ، أرميها في القمامة .. أحملها من دكاكين ومحلات الخضار مُقابل ثمن بخس ، مائة بيسة ، عن كل حِمْلٍ ثقيل ، يكسر ظهري ويُقوّس عموده الفقري .. كانت القمامة أو حاوية المزابل القذرة ، تبعد عن السوق ، بمقدار 50 متر أو يزيد .. في كل صباح باكرٍ، أنظر إلى الحاوية الكبيرة، حاوية جمع القاذورات والأوساخ والقمامة العفنة، أنها مصدر رزقي الوحيد، وأنا أسعى جاهداً لأكون صديقاً قذراً مِثْلها، بعد أن صكّت كُل الأعمال في وجهي .. وحين أتساءل ، لماذا .؟ لا إجابة شافية، غير هذه.. رُبما قدركَ المنحوس أودَى بكَ أن تكون هذه الأمكنة التي لجأتَ إليها ، كنايةً تُذكّرك بأن الحياة لحظات مدّ وجزْر وصُعود ونُزول ، لا تتوقف عند حدّ مُعيّن ، ورُبما انكَ أول من استقبلتَ الحياة بوجهك ورُبّما تذكرك بأول رضْعةٍ من صدْر أمكَ ، تُذكّرك بأول جُرعةٍ من ثدْيها فانفطرتَ عليها ، لا اعرف مُجمل هذه الكنايات ، لكنّي أكاد أُجزم لا يقينَ فيه ، بأنّ أمّك قد ولّتْ بوجهكَ ناحية القمامة لحظة الولادة العَسيرة ، أو تكون قد نستْ أو تناستْ لحظتها بأن تُغيّر وجهتكَ شطراً آخر غير شطر القمامة..! رُبما ذاك سبب رئيس جعلك تُعظّم المزابل وتتعلّق بحاويات القمامة .. ترددتُ كثيراً كيف أردّ على محاور خفيّ ، لا أعرف كنهه .. ثم قلت بعد إلحاح داخلي : أمي ، لا اعتقد ذلك .. أعقبتُها بسكتة ، ثمّ أردفتُ ، إنني مُتيقنٌ أن أمي تُيمّم وجهها شطر القُبلة وتُصلي بصوت خافت وتفيض عينها بالدموع، كنت أرى ذلك وأنا في حُضنها، ارضع من صدْرها وأمتصّ حَلمتها بقوة مجنونة.. قد يكون الأمر مُثار علاقة خاصة غير تلك ، إذ كان بيتنا قُبالة مزبلة المدينة .. فرد الصوت قبل أن أُكَمّل .. رُبما أنت مُحقاً في هذه ..! وضعتُ يدي على وجهي احكّه بسبابتي كمن ينبش في شيء ..! لا زلتُ أتذكّر ذاكَ اليومَ ، يومَ أنْ رفض المَيْسورين وكِبَار رجال المدينة الاقتراب من هذا المكان ، ظنّا منهم ويقيناً من أعوانهم انه لا يصلح إلا لأمثالنا مكاناً نختبئ فيه ويضمّنا في أُسرةٍ محسوبة في تعداد وطنيتنا الكبيرة وهذه الأمكنة الجديدة هيَ أقرب إلى واقعنا المُعاش ، فالنّجَابةَ في فلسفة كِبَار الرّجال هيَ فضلٌ أُوتوا بها دون سِوَاهم .. قال الصوت وكأنه يوقضني من غفوة تفكيرٍ مُزرٍ : كُنْ انجدَ الناس ركّابٌ لِصَعابها ، بفكرٍ يرتقي إلى أَنْجدها ، سَامٍ لمعاليها ، إني أعلم يقيناً انكَ من مناجيبَ الرجال ذي نباهةٍ ونجابةٍ ، فاضلٌ على أترابكَ ، ونباتُك حسناً ، لكن اعلم حقاً أن الشّعر لا يأتي إلا من جودة شاعرية خلاّقة ..!
سمعتُ دربكة وطرق خُطواتٍ ، انظر في النّخلة التي توسطتْ طريقٌ مُؤدي إلى حارتنا ،
وهي تتمايل كأنها تلهب على وجهي ، تُخفّف حرارة الغضب المتصاعدة إلى قمّة راسي .. أَمْعن النظر جيداً ، أُشخّصها ، أتفحّص النّحلة وهي ترقص على شجرةٍ قُدّام بيتنا ، تتقافز على بتلات زهرتها.. كأنّها تُمنّيني بأكلةٍ شهيّة ، وتُؤكد برقصها وتقافزها على بتلة زهرتها بأن لا أعجل ، وكأني أحادثها ، ارغم كل هذه العقبات الكَأْداء تودّيني لا اعجل ، فإنْ لم أعجل اليومَ فمتى يُرفرف جناحيّ فوق عقباتها ، بكيتُ حين خنقتني الدمعة وخرجت كأْداء في ضيقٍ ،عبّ صدري بتنفس عميقٍ ، أخرجت زفرتها مرة واحدة . ثم صمتُّ ولم أُكمّل .. وكأنّ ذاك الصوت يَسْتحثّني لاندفع بقولٍ غير مُبالغ فيه .. أحسستُ بقلبي يتقلّص ، تمتمتُ بتسبيح حفظت بعض عباراته عن ظهْر قلب ، دعكتُ بأصابعي مسباحٌ وتحركتا فرضتي أصبعي وأنا أَدْعك حَبّات المَسْبحة بين السبّابة والإبهام وتمتمت بصوتٍ لا تسمعه إلا نفسي ، إنّهُم تَناثَوْا بينهم وأشاعوا أخبارهم ، أنْ لا قيمة لنا وما صَلْفَ مُطالباتنا إلاّ كنُثار بقبقةٍ لا وَزْنَ لها غير نثْوَ سَوالفَ نبثّها بلا قِيْمةَ ولا مَعْنى ، أشبهَ بشجرة لا لِحَاء على قِشْرتها .. كانَ هذا ذِكْرى من ماضي قاسٍ ، توقفت بُرهة .. ذهب الصوت ثمّ اختفى كُلّياً وبَقِيت لوحدي .. أتفكّر في كل شيء ، يمر شريط ذكرياته أمام عيني ، بوضوح لا يقبل إنكاره .. عندها بدت قناعتي بالاستسلام إلى إيمانٍ يدفعني إلى تغيير سُلوكٍ وطنيٍ لا يحمل عدائية .. بدت خطوات الانتقال الجديد تتعثّر ، ثُمّ تتلاشى ، تُمزقني جراحات الغصصَ المكلوم ، وبدا غموض يسكنني . أتساءل ، إلى هذا الحد تقفَ مصاعب الحياة نداً تظهر كراهيتها على عائلتي .. بقيتُ واجماً مكلوماً بجراحات تُمزّق آثار وطنيّة سنين الاعتزاز المكاني والاعتداد بالنفس .. تلكم السنون رغْم حَمْلها شقاوة أيام مُرّة ذكرها لي أبي مرات وأنا صغير ، إلا أن جراحات أيامئذٍ حملتْني بأثقال الهَمّ والغصص وقضّتْ مَضْجعي ، أثقلتني سِنينها وأيامها ، ساعاتها ودقائقها ، بكل ما تحمله من وزْر استثنائي لهذه العائلة المَكلومة بغصص الذلّ والمَهانة .. المقرونة بطرّفات بيئتها المكانية المُقرفة ، وتُرّهات شراهة حقارة الزمن البائس ، وحدنا من استثنى قاعدة التوافق مع خط الزمن الحسنَ الذي يعيشه الآخرين ويتلذذون بمذاقه .. وقفتُ وقفة مُتشائم يائس وقد صُعقت بذكريات مَشئومة تطوف كُلّ حينٍ على مُخيلتي ، وَقْعُها كالصاعقة على نفسي الضعيفة .. ضللتُ أبحث في فَهْمها ، عن وميضٍ أمل ، عن مخرجٍ يَلوح لي ولو من بعيد ، ولا يلوح .. تبتعد الأُمنيات الحالمة بلياليها العِجَاف ، وتمتص نهاراتها ببياض لا ينقش على جُدرانها بقاءً .. غير هذا البقاء الذي أنا عليه من الأماني العِجاف ، أماني من بدايتها حقيرة ، ذات شُؤمٌ ، فظّةٌ ، غليظة ، أسقمتني ، وأثقلتني ، حتى صار حالي استثنائي بعربانةٍ لا أجدُ غيرها .. تهزّني الأماني السّقيمة ، وترتجف ذكرياتي ، تتساقط دقائق أيام انتظاري .. وأحلامي تتهشّم ، تتلاشى أمانيها ، تبدّدت مآربها المرجوّة ، حينَ دوت صواعقها المرعوبة بذكريات منحوسة ، أقرفتني طوال سُنون الانتظار المَشحون بزخم لم تَعْتد به ، رغم ان شَعري الأبيض ، ينتشر في أماكن شتّى مُظلمة ، خفيتْ عن كثير واندسّتْ عن كل عين إلا عن عيني .. أخفيته كصمتي ، فاستحضرت التأزّم التالي .. ما بال ذلك الشّيب يشتعل برأسي كأنه عازم على قهري ، أيريد قَتْلني أم بيّت نيّته ليقتل كل ذرّة طَيّبةٍ من جمالي الآدمي ، ذلكم الجمال الذي أكرمني به ربي ، ليزعزعَ كل علاقة مُتصلة بي ، فلا أجد تناغماً يكفل لي عطاءً غير مجذوذ ، إلا حَنْق الشيب الذي يُطوقني ، أتراهُ يحسبني متاعاً في السوق ، أم انتهتْ صلاحية علاقة سَواده بي ..؟! أم آنَ الآوان لتبيضه أم اشتعال الشّيْب في رأسي من ثبات الوتدِ على شعُيراتي غير الشائبة وهل هذا هو عزْمٍ أكيدٍ من بقايا نغصٍ قُدّر لعائلتي ، فكيف ألحقُ بها وهيَ لا تجدَ ما يُمنّيها .؟ وهل الشّيْب المُشتعل به رأسي يُبْعدها عن عزيمتها الجادّة ، فتحنثْ عن قسمَها الذي أمدّته بيمينها لتعاهدني عليه حتى الساعة الأكيدة ، بعيداً عن عزاء الشيب الذي تغلغلَ في شُعيرات إبْطي ببياضٍ يُلاحقني ، قبل أن يَقطع عَسَبُه ويشقّ عليّ النّسْل فلا تنال شيء من مُبتغاها ، كما تُمنيها أنوثتها وحيث تمنّيات كل اُنثى ، تلكم الأماني غير منزوعة الألفة ببياض شعرٍ يأكلني بسُحنته المُكتظة بسوادٍ حيّ ، قبل بضع سنين ولكن ماذا هيَ بادية على فِعله إذا ولّتْ صلاحيتي ـ ولو كان اعتقاداً ـ ألا يحق لها أن تهنأ بما تمنّته لنفسها من حياةٍ أُمتّعها بها وإن بانَ لها ظاهرٍ سوادٍ في رأسي ، وغطاؤه قائماً بنبتةٍ سائرة إلى تبييضه ، فهل يحقّ لها لأن تُمْلي شُروطها إلى هذه المودّة ، كأنْ يخلو هذا الشيب الذي اكتظّ بشراسته على كل أنحاء جسمي الظاهرة والخفيّة ، فأفقدتني شرعية مُبتغاها دون فضاءٍ أمَنّيها بها ، فكل نفس رطبةٍ راغبة إلى شيء يَسْكنها .. !
كان ذلك الهذيان عبارة عن صخْب عالي جداً ، مرّرته قسوة الأيام حتى صار مَثار حديثٍ يختلج إلى ذاتي ، تنشره عبر مونولوج بَرْمَجتها اللوغورتمية يوم انهجستُ عن أمرها وارتددتُ عن فَهْمها ، نظراً لما لأيامئذٍ من شدائد ومِحَنٍ ، وودتُ لو لمْ يَخْتمر عجينها إلى الأبد ، فَصَخْبها عارمٍ دفينٍ في نفسي ، وكثيراً ما تختلط أصواتها بلا هَجْعةٍ أُمَنّي بها نفسي وحين ألوذ إلى هَجْعِها تخدعني فأستسلم إلى نهار مليء بصخب عالي يدق ناقوس خطره في نفسي ، ورغم ذلك فأنا استمسك بِعُروة الأمل ليكون موثقَ ليلها أقرب وأقرب .. هكذا أبدو كمتشائم ومتفائل في بِضْع هفواتٍ قاتمة أو لحظاتٍ سعيدة من ليل بائس وسخيم ، أو دافئ وسعيدٍ .. كل ذلك يحدث ، حين أفقد هدوء رُجولتي في ليلي البغيض ، بهكذا مُعالجة فظّة ولذيذة ، أحاول اجمع بَعْضي إلى بَعْضه ..! وأعيد مُحاولتها ، فأتناغم مع مُختلفها ، ألمس في لمْحةٍ ملامح شَبقها - حيناً - أو اختلس نظرةٍ غِرّةٍ في حين آخر ، أنشدَ ضِلّ حياةٍ مَسْكونة بهاجس الوُد والسّكن المُطمئن ..!؟ حديث مكتوم في داخلي لم أُفْضي به إلى غيري .. ليبقيَ سُؤالي قائماً ، تُرى كيف انزرعَ بياض الشّيْب في رأسي وإبْطي وأنا ما زلتُ غِراً ، لم أتجاوز الثلاثين من حياتي التعيسة . نكّستُ رأسي ، وإذا بصدري يشتعل بياضاً ، فاهتزّ جسدي خوفاً .. قلقتُ كثيراً وترددت بتصويب نظرتي مرة أخرى .. كي لا ازداد خوفاً أو سُوءاً فتتبدّل حياتي إلى أكثر تعاسة من ذي قبل .! وذهبتُ إلى حيث أيام أمي التي لم تألو جُهداً أو تعبٍ أو خِدْمة إلا وفَعَلتها لتبقى كرامتنا محفوظة ، ولكنها العُمر تقدّم بها ، كأنه يَرقبها ، يتلصّص عليها ، كيْ تبقى التعاسة بوابة الشُّؤْمٍ التي نَكْرهُها .. أتذكّر بقوة ساعة قِيَامها بالبحث عن مأوى لنا يَحمينا من برد شتاء قارس ، فنعيش كباقي الوجوه الآدمية ، وهكذا تمرّ السنين طويلة ومُتهالكة ، تتقلّبُ بأوجاعها ومَصائبها العصيّة ، استبدلتْ أُمي بيتنا ذات العِمارة الطينية المُتشرذمة ، كأسنان ذاك العجوزٍ الذي كان يجلس كل صباح ومساء قُدّام بيتنا ، فنتقاسم معه الطعام والشراب .. وحين كبرتُ وصِرْت شاباً يُعْتد به ، علمتُ انه أبي .. فقدَ ذاكرته أثر صَدمته بقيام جرّافة كبيرة ، هشّمت بيته الذي ضمِنَ أنه أماناً على حياتنا ، بحجة المصلحة الوطنيّة .. لكن أبي وكما تروي أمي ، رفض رفضاً قاطعاً النزول إلى حيث الحُجج التي حاجّه بها القائمون على المشروع ، مُؤكدين عزْمهم على تنازله إجبارياً إن لم يكن اختيارياً ، فما يقومون به هو من اجل المصلحة الوطنية فقط .. ولكنّ أبي تمسّك برأيه واعتبرها حُجّةً باهتة ، وامتنع بقوة عن تنازله ولو بمقدار فرضة أصْبعه ، مُتحدّياً الجرّافات التي تسحق كل شيء وتحوّله إلى فضاء خالٍ تماماً حتى لو كانتْ نبتة على الرمال ..! كانتْ وقفته ومن معه يومذاك ، شكّلتْ مُنعطفاً خطيراً حين عزم الرجال على التحدّي الكبير ، وعلى ضوء ذلك التحدّي أُصيب أبي على أثرها بنوبةٍ ، اهتزّ لها جسده وارتعش ارتعاشةٍ بغيضةٍ كانتْ شديدة على جسده الضعيف .. فأخذ يتفوّه كما لو كان قد فَقَدَ عزمه وثباته ، فصاح قبل أنْ تُغيّبه فُجَاءة هذا التحدّي إلى حيث كانْ ..! " لنْ نسمح لأحدٍ أياً كانْ ، بِمُصادرة مَراعينا ومحوَ أمكنتنا وتفتيت بُنيتها ، فتكون كأنّها لمْ تكنْ من قبْل ، ولن نرضى بطَمْس مَوْروث أجدادنا وانتزاع حق آبائنا قهراً وإذلالاً ، وإقصاء أحفادنا بعيداً ، كيْ لا يَعْلموا شيئاً بعد أنْ عَلِمْنا كُلّ شيء.!!

للقصة بقية .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زنوبه8سلندر

زنوبه8سلندر


عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 03/11/2011

 [you] إقرأ معي ، قصة ( العَرْبانه ) من تأليفي ، انتظرك .! Empty
مُساهمةموضوع: رد: [you] إقرأ معي ، قصة ( العَرْبانه ) من تأليفي ، انتظرك .!    [you] إقرأ معي ، قصة ( العَرْبانه ) من تأليفي ، انتظرك .! I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 03, 2011 7:13 pm

القصه شووويه حزينه
بس أسلوبك رائع في الكتابه أخي
تسلم على الطرح المتميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
[you] إقرأ معي ، قصة ( العَرْبانه ) من تأليفي ، انتظرك .!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
روح الرستاق :: المواهب والمبدعون-
انتقل الى: